- نشاطر الجمهورية الإسلامية في إيران الحزن باستشهاد الرئيس الإيراني ووزير خارجيته ورفاقهما.
- إيران وقفت مع فلسطين بشكل مميز وبما لا مثيل على المستوى الرسمي عربيا وإسلاميا في إطار موقف ثابت ومبدئي .
- إيران تبنت قضايا الأمة الإسلامية والشعوب المظلومة، ومنها الموقف تجاه مظلومية شعبنا اليمني
- لم يكن هناك أي موقف رسمي قوي وواضح وصريح لمساندة الشعب اليمني ضد العدوان على بلدنا كالموقف الإيراني
- السيد رئيسي كان حاملا للموقف الإيراني تجاه قضايا الأمة ومعبرا عنه بكل ثبات ورغبة وجرأة.
- الكثير من الزعماء يتحدثون بلهجة يراعون فيها دائما ما قد يغضب الأمريكي.
- السيد رئيسي كان مختلفا عن بقية الزعماء ومتميزا بصوته وموقفه الواضح والجريء دون اكتراث للضغوط الأمريكية .
- السيد رئيسي كان يعبر عن الثورة الإسلامية في تبنيها للقضية الفلسطينية دون تأثر بالحسابات السياسية والاقتصادية .
- السيد رئيسي كان قائدا إسلاميا يحق للأمة أن تفتخر به في مؤهلاته الراقية على المستوى الأخلاقي والعلمي.
- السيد رئيسي يمثل نموذجا في موقع المسؤولية وفي العلاقة بشعبه، وهذا درس مهم لبقية الزعماء.
- الخروج المليوني في إيران لتشييع السيد رئيسي يعكس علاقته الإيجابية مع شعبه بخلاف كثير من القادة حول العالم .
- السيد رئيسي كان يقدم نفسه كخادم لشعبه وترجم ذلك في أفعاله حتى اللحظة الأخيرة من حياته وهذا درس مهم.